احتفل بقبوله في الكلية باستخدام ساعة ذكية تبقيه في الوقت المحدد وعلى اتصال. مثالية لحياة الحرم الجامعي المزدحمة، ستساعده هذه الساعة على إدارة تقويمه وتتبع لياقته البدنية وتلقي الإشعارات دون الحاجة إلى سحب هاتفه. سواء كان في المكتبة أو أثناء التنقل، تعد هذه الساعة الذكية أداة ممتازة للبقاء على اطلاع بالتزاماته الأكاديمية والاجتماعية الجديدة.